قالت دراسة نرويجية إن التعرض للموجات اللاسلكية للهواتف المحمولة لا يسبب ألما بالرأس أو ارتفاعا بضغط الدم, مضيفة أن سبب الشعور بتلك الأعراض سببه التوقع بأنها ستحدث.
وبحث د. جونهيلد أوفتيدال وفريق بحثه أثر المحمول على 17 شخصا قالوا إنهم يشعرون بألم أو عدم راحة بالرأس أثناء أو بأعقاب التحدث في الهاتف المحمول لفترات تتراوح بين 15 و30 دقيقة.
وجرى اختبار المشاركين بالدارسة أثناء تعرضهم للموجات اللاسلكية لتلك الهواتف وأخرى زائفة دون أن يعرفوا هذه من تلك, واستمرت كل جلسة 30 دقيقة وتم إجراء 65 تجربة مزدوجة.
وقال أفراد عينة الدراسة إنهم شعروا بزيادة في الألم أو عدم الراحة أثناء 68% من جميع التجارب.
ولم يلحظ الباحثون أي ارتباط ملموس بين التعرض الفعلي للموجات وحديث عينة الدراسة عن شدة الأعراض, كما لم يجدوا أثرا للتعرض للموجات على تغيرات بمعدل نبضات القلب أو ضغط الدم.
وخلص فريق البحث إلى أن التفسير الأكثر ترجيحا للصداع وعدم الراحة هو أن الأعراض سببها "توقعات سلبية".
كشفت دراسة جديدة أعدّتها أكسنتشر (المدرجة في بورصة نيويورك تحت رمز ACN) ومايكروسوفت، أن الشركات في منطقة الشرق
كشفت دراسة استقصائية صادرة عن شركة "آي دي جي" لأبحاث السوق بالتعاون مع «إف 5»، أن نسبة 94 بالمئة من مزودي خدمات